الاثنين، 15 ديسمبر 2014

انا و هى و الاخريات ل جنى فواز حسن

كرهتها على الرغم من كل تحيزى لروايات المؤلفات العرب و كل تحزبى للادب النسوى...فلك ان تتخيل مدى مأساتى

الرواية مهينة لقضية المرأة فى تلخصيها لزمتنا فى الارتواء الجنسى
! ! !

ما ان وصلت الى منتصفها حتى تقينت انى لن استطيع

و يظل حول ترشحيات البوكر هذا العام موضع تساؤل كبير

0 التعليقات:

إرسال تعليق

حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....