الاثنين، 15 ديسمبر 2014

حكايات يعسوب

يذكر ان نسختى الورقيه دخلت التاريخ بانه اتحرق اثناء احداث الثوره...ماما خدته معاها الشغل عشان تقراه فاذا بمقر عملها يحرق بالكامل و يحترق معه كتابى المسكين...الى جنه الخلد كتابى العزيز

اشتريته ورقى بفلوس قليله و لقيت فيه متعه كبيره

حاولت الاقى فلسفه اكبر ورا كل حكايه احيانا لاقيت, و احيانا لا...لكن فى كل الاحوال اتبسطت

0 التعليقات:

إرسال تعليق

حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....