الخميس، 27 فبراير 2014

انا و هى و الاخريين

كرهتها على الرغم من كل تحيزى لروايات المؤلفات العرب و كل تحزبى للادب النسوى...فلك ان تتخيل مدى مأساتى
الرواية مهينة لقضية المرأة فى تلخصيها لزمتنا فى الارتواء الجنسى 
! ! !
ما ان وصلت الى منتصفها حتى تقينت انى لن استطيع
و يظل حول ترشحيات البوكر هذا العام موضع تساؤل كبير

0 التعليقات:

إرسال تعليق

حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....