لعبه تسويقيه قذره...اراد الناشر تسويق روايه تافه و فاشله و ساذجه و بيعها بنسخ باهظه الثمن باسم الثوره التى لولاها ما ذكرت تلك الروايه فى اى حديث ثقافى خارج بيت المؤلف
:دعونا ننقد الروايه على اساس منظم
اللغه:لغه ركيكه بلا مبرر ...و استخدام غير مبرر للغه الفصحى على لسان الشخصيات خاصه و ان بعضها متوسط الحال
الاحداث:احداث مصتنعه بلا اى مقدمات...فضحى تترك زوجها بلا سبب محدد...عبد الصمد يلجأ للشذوذ بلا داعى و من اجل مئه جنيه؟؟!!!...ايمن يعثر على امه لكننا لا نفهم ابدا ماذا حدث و كيف و لماذا...اما عن احداث الثوره فحدث ولا حرج فهى فقط ليست مصطنعه و مبتوره بل انها حتى ليست مطابقه لما "جسد على ارض التحرير"على رأى الناشر
الرمزيه: احد اكثر الرموز ركاكه ..فهى حتى لا ترقى لطبقه الرمزيه
:ملاحظات جانبيه
اختيار سئ لاسماء الشخصيات فى رأيى :ضحى و ايمن و مشيره و عبد الصمدو مدحت...فى رأيى اسماء سيئه-
اشتم رائحه تقليد لعلاء الاسوانى من حيث تعدد الشخصيات..الابعاد السياسيه...اشتياق ضحى الجنسى...شذوذ عبد الصمد ...لعل نجاح "خلطه الاسوانى"اجتذبت تقليد اعمى حتى من الكتاب الكبار
تعلق الكاتب بقسوه بفكره اسم الروايه"اجنحه الفراشه"فقرر اغراق الروايه بالفرشات فتاره وصف ضحى بانها دوده فى شرنقه منتظره تحولها لفراشه...و تاره كتاب ملئ بصور الفراشات...و تاره تأثير الفراشه..وتاره شكل الفراشه..و تاره الفراشات الفرعونيه...خلاص فهمنا ان الروايه اسمها اجنحه الفراشه
بدايه ممطوطه...و نهايه متسرعه..و وسط مهلهل
2 التعليقات:
كتبت عنها من قبل في مدونة قرأت مؤخرا
بس فعلا هي تنبأت بالثورة بشكل قارب على الحقيقة
مستحيل طبعا كانت تتطابق و الا كان ساعتها محمد سلماوي يبقى الشيخ سلماوي المكشوف عنه الحجاب...!!
اشاركك ان النهاية الخاصة بأيمن عندما لقى امه تحسي انها نهاية مبتورة
و لكن الرواية في المجمل مش بطالة
و ماتنسيش ان سلماوي مش نجيب محفوظ و لا احسان عبد القدوس
شكرااااااااااااا كتيييييييييييييير على الموضوع
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....