جمله غريبه لكنها تستمر فى التردد فى اذنى و ذهنى بلا انقطاع منذ ان سمعت خبر رفض طعن علاء عبد الفتاح ....فكره ان بعد الثوره يحبس حد فى مصر عشان اتكلم مرعبه فى حد ذاتها ....مدون يعنى زيى و زيك و كل حبايبنا فى التدوين ....
فكره ان حياه شاب متعلم و ابن الناس تضيع فى غمضه عين بتهمه "التجمهر وتكدير الأمن والسلم العام" مسخره فى حد ذاتها...هو فين السلم العام و الامان اللى هنكدره ده؟؟!!.....
ايه فايده العداله و فوق رقبتها سيف؟؟؟!!!!
هل معنى كلامى ان القضاء عندنا موضع شبوهات؟؟....لا ...او اظن لا...او اتمنى لا
عبرت لماما عن افكارى برفض ده و قلت لها بصراحه ان شتيمه المجلس العسكرى على المدونات بقت اكتر من الجبنه البراميلى و انى انا شخصيا عملتها عادى خاصه اننا بنتكلم عن السلطه الحاكمه و ليس درع الامان و الجو القديم ده...فؤجئت بماما وشها اصفر و قالت لى بمزيج من الخوف و التهديد : ابعدى عن الكلام ده احنا مش قد الناس دى ...هيعجبك يعنى لو اتقبض عليكى و ساعتها اجيبك منين ...احنا غلابه...........................................................و ساعتها فقط و امام خوف امى تيقنت ان الثوره لم تفعل شئ بعد
3 التعليقات:
=)
فعلاً ... كل الناس خايفة ... الثورة مستمرة و لم تنجح بعد بشكل كامل !
ساره: مدام الناس خايفه يبقى اكيد فى حاجه غلط...
يااااااااااااااااااااااا
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....