الجمعة، 27 أبريل 2012

ياسين و بهيه نجيب سرور



نجيب سرور طاقه...
حين تقرأ له تنتقل الطاقه اليك
تشحن عواطفك ,تشعر اكثر
تشحن مخك,تفكر اكثر
تشحن نظرك,ترى اوضح
تتألم اكثر,تنزف اكتر
تبكى اكثر,تصمم اكثر









و يا بهيه و خبرينى عن اللى قتل ياسين...تكمل الاغنيه الشعبيه بان من قتلها عيون بهيه السود لكنى انا و نجيب سرور نعترض....من قتل ياسين ليست عيون بهيه بل من قتله هو من قتل مؤلف حكايتنا


مش عايزه اقول بهيه هى مصر و ياسين هو المصرى ...لكنك تشم فى كل سطر رائحه الوطن معبقه برائحه الدماء الطازجه لابناءها يقتلون كل يوم...يعذبون كل يوم ...و السبب مش مهم فالتفاصيل كثيره كما هو كثير على القلب الهم على راى نجيب سرور...يصرخ ياسين هو قتل الديب حرام؟؟هو قتل الديب حرام؟؟ لا يجيبون قد يهامسون لكنهم دائما خائبون...بيخافوا حتى يتكلموا فى سرهم ...الحياه عندهم اهم من الشرف اهم من الكرامه لكن حتى تلك الحياه تكون مشبعه بالذل 


خد لك بريك...خد لك نجيب سرور

3 التعليقات:

غير معرف يقول...

رغم فُحش ديوانه العامي وسوء ألفاظه إلا أنه ديوان مهم وبه الكثير من الإضاءات الشعرية عكس ما يظن كثيرون ، نجيب سرور هو الوحيد الذي استطاع أن يعيد انتاج التراث من خلال اسقاطها على الواقع - وقتها- فجعلها تضج بالحياة والجمال والغريب أنها مازالت صالحة حتى الآن

لقد فعل بالتراث المصري العامي مالم يفعله عمالقة مثل زكريا الحجاوي والأبنودي ، أعاد انتاجه وتدويره فجعل من القماش البالي بسبب الزمن أعمالا فنية خالدة

آسف للتطويل ولكنني عاشق لهذا الرجل

وشكرا على البوست

Räumung wien يقول...

شكراً لكم ع الموضوعات المتنوعة ...

Kellerräumung Wien يقول...

..وماذا بعد

إرسال تعليق

حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....