هناك 3 انواع من الروايات الاولى من يقع جمالها فى بدايتها و اطارها العام كقصه "العمى"لسارماجوا....و قصص يقع جمالها فى نهايتها الرائعه ككل قصص اجاثا كريستى و مزرعه الحيوانات لجورج اورويل و رائعه ابسن بين الدميه...و نوع ثالث من القصص كقصتنا هذه يقع كل قوتها فى وسطها
كانت البدايه بطيئه نوعا....و النهايه او لنقل الا نهايه مستفزه بالنسبه لى
لكن جمال القصه و روعتها تتمثل فى وسطها الغنى بالاحداث و التبوءات السياسيه المليئه بالتشاؤم بل انها السيناريو الاسوء على الاطلاق لثورتنا المتبهدله من كل الاطراف
صحيح عز الدين فيشر جاب كل التوقعات الممكنه لكنه اصاغ من هذا و ذاك سيناريو كابوسى يذكرنى ملحمه روايه 1984 للرائع دائما جورج اورويل.....سلفيين موجودين,التراس مسلحين, اخوان برئيسهم الاهبل بيومى و طبعا العسكر و بينهم شعب مطحون و بطل مكسور و حكايه شعب
مشكلتى الوحيده انى لم اجد تلك الببهجة غير المتوقعة
ربما لا تزال للروايات المسلسلة على حلقات فى الجرائد سحر بعد كل السنين و هو ما قد يفتقده القارئ الذى انتظر جمع شتات تلك الفصول فى كتاب ورقى منظم
تحديث
كلما مر على مصر ليله صعبه -و هم كثر- ترانى اتذكر سيناريو مشابه فى باب الخروج ....و لعل هذا هو سبب جودتها...روايه لا تنسى حتى فى تفاصيلها الصغيرة
كانت البدايه بطيئه نوعا....و النهايه او لنقل الا نهايه مستفزه بالنسبه لى
لكن جمال القصه و روعتها تتمثل فى وسطها الغنى بالاحداث و التبوءات السياسيه المليئه بالتشاؤم بل انها السيناريو الاسوء على الاطلاق لثورتنا المتبهدله من كل الاطراف
صحيح عز الدين فيشر جاب كل التوقعات الممكنه لكنه اصاغ من هذا و ذاك سيناريو كابوسى يذكرنى ملحمه روايه 1984 للرائع دائما جورج اورويل.....سلفيين موجودين,التراس مسلحين, اخوان برئيسهم الاهبل بيومى و طبعا العسكر و بينهم شعب مطحون و بطل مكسور و حكايه شعب
مشكلتى الوحيده انى لم اجد تلك الببهجة غير المتوقعة
ربما لا تزال للروايات المسلسلة على حلقات فى الجرائد سحر بعد كل السنين و هو ما قد يفتقده القارئ الذى انتظر جمع شتات تلك الفصول فى كتاب ورقى منظم
تحديث
كلما مر على مصر ليله صعبه -و هم كثر- ترانى اتذكر سيناريو مشابه فى باب الخروج ....و لعل هذا هو سبب جودتها...روايه لا تنسى حتى فى تفاصيلها الصغيرة
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....