ها أنا مجددا اقوم بدور اكرهه و هو الاتجاة عكس التيار
عندى مشكلة مع بعض افكار الشيخ الغزالى و بحب بعض ارائه جداا ....مش بعتبر ده تناقض
افكار الغزالى فى المرأة ممتعه و رائعة و مبشره لواحده زيى بتتحييز للستات و مش بتتكسف فى كده....و ارائه السياسيه اراها كارثيه و اشهرها موقفه السئ فى قضية فرج فوده
مش عارفه عادى انى اقبل نص افكاره و التانى لا او دى حاجه غريبه بس انا مستريحة كده اكتر...و على رأيى جدتى : ربنا لما وزع الرزق محدش رضى برزقه و لما وزع العقول محدش رضى الا بعقله
حسنا....لقد صدمنى الكتاب و احبطتنى طريقة تفكير الشيخ الغزالى فى كثير من المواضيع و ساحاول توضيح تلك الصدمة دون اهانة لذكرى الرجل الذى احب بعض ارائه و انبذ الاخرى
*******************
هجومه اللاذع على العلمانية و وصفها باوصاف الكفر و الالحاد و الهجوم على الاسلام اثار حفيظتى قطعا....كما ان اقرانه للغرب دائما -ايضا- بالكفر و الالحاد و "الجهل" رأيته ليس من الصواب فى شئ فى رأيى التافة طبعا
يوصف توفيق الحكيم ب"العلمانى عظيم" و وصفه بالعظيم فقط لكونه اتعرف بخطأه فى فيما بعد بكتابه كتاب "عودة الوعى" و هو يلمح انه كان فاقد لهذا الوعى حين كان علمانيا..كما ان هجومه الطاغى على "لويس عوض" ووصفه بتلك الاوصاف صدمنى حقا خاصه و انا احترم هذا الرجل كثيرا
كما ان وصف العلمانية ب"كره اعمى للاسلام و رجاله و حب اعمى لمن يخونون قضاياه و يظاهرون خصومة" كان بمثابة تشكيك واضح فى اراء الغزالى بالنسبة لى ....فالرجل يمارس اسلوب رأيناه كثيرا تلك الايام كما انه "يتخيل" ان العلمانية صممت لضرب الاسلام ذاته كما انه يضيف بان من يتخيل ان العلمانية تقصد كل الاديان واهم و ان الامر مقصور على الدين الاسلامى فقط....و لن افسر طبعا اصل العلمانية و كيف ظهرت فى اوروبا و كيف انها صممت اصلا لكبح سيطرة الكنيسة فالقارئ اعلم منى بمراحل
********************
اما رسائله لاقباط مصر و غيرها و على الرغم من ظاهره الطيب يحوى اراء سلبية لم احب ان تصدر من شيخى الغزالى
********************
و مازالت افضل قراءة الغزالى فى قضايا المرأة فهو يمثل لى رأى الاسلام الجميل فى قضيتنا كنساء تلك الامة و مجموعة المقالات عن المرأة هى سبب النجمتين
و كان مقاله عن صوت المرأة مثال على ذلك ...طبعا عقلى مازال غير ناضج بعد للدرجة التى احكم فيها على الاراء التى لا تعجبنى...ربما اكبر و اتخلص من عاداتى السيئه فى الحكم الايجابى على الاراء التى تشبه ارائى
عندى مشكلة مع بعض افكار الشيخ الغزالى و بحب بعض ارائه جداا ....مش بعتبر ده تناقض
افكار الغزالى فى المرأة ممتعه و رائعة و مبشره لواحده زيى بتتحييز للستات و مش بتتكسف فى كده....و ارائه السياسيه اراها كارثيه و اشهرها موقفه السئ فى قضية فرج فوده
مش عارفه عادى انى اقبل نص افكاره و التانى لا او دى حاجه غريبه بس انا مستريحة كده اكتر...و على رأيى جدتى : ربنا لما وزع الرزق محدش رضى برزقه و لما وزع العقول محدش رضى الا بعقله
حسنا....لقد صدمنى الكتاب و احبطتنى طريقة تفكير الشيخ الغزالى فى كثير من المواضيع و ساحاول توضيح تلك الصدمة دون اهانة لذكرى الرجل الذى احب بعض ارائه و انبذ الاخرى
*******************
هجومه اللاذع على العلمانية و وصفها باوصاف الكفر و الالحاد و الهجوم على الاسلام اثار حفيظتى قطعا....كما ان اقرانه للغرب دائما -ايضا- بالكفر و الالحاد و "الجهل" رأيته ليس من الصواب فى شئ فى رأيى التافة طبعا
يوصف توفيق الحكيم ب"العلمانى عظيم" و وصفه بالعظيم فقط لكونه اتعرف بخطأه فى فيما بعد بكتابه كتاب "عودة الوعى" و هو يلمح انه كان فاقد لهذا الوعى حين كان علمانيا..كما ان هجومه الطاغى على "لويس عوض" ووصفه بتلك الاوصاف صدمنى حقا خاصه و انا احترم هذا الرجل كثيرا
كما ان وصف العلمانية ب"كره اعمى للاسلام و رجاله و حب اعمى لمن يخونون قضاياه و يظاهرون خصومة" كان بمثابة تشكيك واضح فى اراء الغزالى بالنسبة لى ....فالرجل يمارس اسلوب رأيناه كثيرا تلك الايام كما انه "يتخيل" ان العلمانية صممت لضرب الاسلام ذاته كما انه يضيف بان من يتخيل ان العلمانية تقصد كل الاديان واهم و ان الامر مقصور على الدين الاسلامى فقط....و لن افسر طبعا اصل العلمانية و كيف ظهرت فى اوروبا و كيف انها صممت اصلا لكبح سيطرة الكنيسة فالقارئ اعلم منى بمراحل
********************
اما رسائله لاقباط مصر و غيرها و على الرغم من ظاهره الطيب يحوى اراء سلبية لم احب ان تصدر من شيخى الغزالى
********************
و مازالت افضل قراءة الغزالى فى قضايا المرأة فهو يمثل لى رأى الاسلام الجميل فى قضيتنا كنساء تلك الامة و مجموعة المقالات عن المرأة هى سبب النجمتين
و كان مقاله عن صوت المرأة مثال على ذلك ...طبعا عقلى مازال غير ناضج بعد للدرجة التى احكم فيها على الاراء التى لا تعجبنى...ربما اكبر و اتخلص من عاداتى السيئه فى الحكم الايجابى على الاراء التى تشبه ارائى
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....