للكاتبة بسمة خالد الخولي
كعادتى اقييم الاعمال الادبية على 3 مستويات: التكنيك , المحتوى , انطباعى الشخصى
فاما التكنيك فاراه مصدر القوة فى العمل فطريقة "الطوابق" امتعتنى شخصيا...و اسلوب وجود قصة اصلية و التفرع منها الى قصص ثانوية و من ثم الرجوع الى القصة الاولى مكملا كل منها الاخر كان مرسوم بشكل جيد لدرجة كبيرة
*************
اما المحتوى فكعادة كتاب الشباب هى ببساطة الرعب كأعمال الدواخلى و احمد خالد توفيق وغيرهم العشرات فى مصر و العالم عموما و هى ظاهرة منتشرة وكثيرا ما تتشابه تفاصيلها
دعنى اعترف انى بعد كثير من التجارب وصلت ل5 تقريبا تيقنت انى ليست محبة لهذا اللون اصلا لكن قراءتى السابقة فيه اعطنى بعض من الخبرة فى قراءته و تقييمه
ارى ان المحتوى ضعيفا نوعا لكنه متقيد بالطبع باللون الادبى نفسه و اكون مجحفة ان اردت قيما عليا فى قصة اثارة و رعب
**************
و يأتى الدور كعادتى مع انطباعى الشخصى و الرغم من انطباعى السئ من قبل القراءة -لعدم حبى للنوع اصلا- الا انى استمتعت نوعا بالاثارة و فصل ذهنى عن كبائر مشاكل الحياة وعشت لحظات مثيرة احيانا فاسعدتنى من لو قليلا
لكنى استائت من شعورى بان نهاية القصة -على الرغم من مفاجأتها- متوقعة
كعادتى اقييم الاعمال الادبية على 3 مستويات: التكنيك , المحتوى , انطباعى الشخصى
فاما التكنيك فاراه مصدر القوة فى العمل فطريقة "الطوابق" امتعتنى شخصيا...و اسلوب وجود قصة اصلية و التفرع منها الى قصص ثانوية و من ثم الرجوع الى القصة الاولى مكملا كل منها الاخر كان مرسوم بشكل جيد لدرجة كبيرة
*************
اما المحتوى فكعادة كتاب الشباب هى ببساطة الرعب كأعمال الدواخلى و احمد خالد توفيق وغيرهم العشرات فى مصر و العالم عموما و هى ظاهرة منتشرة وكثيرا ما تتشابه تفاصيلها
دعنى اعترف انى بعد كثير من التجارب وصلت ل5 تقريبا تيقنت انى ليست محبة لهذا اللون اصلا لكن قراءتى السابقة فيه اعطنى بعض من الخبرة فى قراءته و تقييمه
ارى ان المحتوى ضعيفا نوعا لكنه متقيد بالطبع باللون الادبى نفسه و اكون مجحفة ان اردت قيما عليا فى قصة اثارة و رعب
**************
و يأتى الدور كعادتى مع انطباعى الشخصى و الرغم من انطباعى السئ من قبل القراءة -لعدم حبى للنوع اصلا- الا انى استمتعت نوعا بالاثارة و فصل ذهنى عن كبائر مشاكل الحياة وعشت لحظات مثيرة احيانا فاسعدتنى من لو قليلا
لكنى استائت من شعورى بان نهاية القصة -على الرغم من مفاجأتها- متوقعة
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....