قصه الان تراه العدد ال7 من سافارى ل احمد خالد توفيق
انا عموما مش من متابعين خالد توفيق الدائمين عموما و لسلسلة سافارى خاصه , بل ان قراءة الكتاب ده كانت تزكية من احد اصدقائى لاقامة سلام دائم مع النوع ده من الادب
و لن استطيع احصاء نظرات الدهشة من اصدقائى انى مش من متابعين سافارى لمجرد علمهم ان دراستى فى المجال الطبى و ارى ان فى ذلك شئ من المبالغة -حسب ما قرأت- فالكتاب ليس
House M.D ولا grey`s anatomy
يعنى
و الان فهمت سبب تعلق اصدقائى بالسلسلة فهى "تتميز" بسرعه الايقاع فهى ببساطة خالية من الملل و طريقة النقل السريعه بين الفصول و هو التكنيك ذاته الذى استخدمه لاحقا فى رواياته الاكبر زى السنجة و اليوتوبيا
لكن الجزء اللافت هو قطعا النهاية و هنا سأخفى جزء من الريفيو حتى لا "احرق" الاحداث لمن لم يمر على القصه من قبل
اعتمد احمد خالد توفيق هنا على حبكة نقل القرنية الذى نقلت بدورها ذكريات المتوفى
الحبكة ذاتها ليس بالغة الحداثة فلعلك تتذكر ليلى مراد لما عملت فى الفيلم عملية نقل "قلب" فبقيت تحب واحد تانى
و فيلم الطبيب النفسى اللى عمل عملية "نقل ذراع" من سفاح متوفى فتحول اليد الى القتل دون اخد الاذن من مالكها الجديد
عموما انا اتفاجئت انى شفت النهاية دى قبل كده فى فيلم لجسيكا البا لكن طبعا الفيلم ده اكيد مش مصدر القصه لان انتاجه جديد نسبيا 2008 , مع شوية بحث لقيت فى فيلم انتاج هونج كونج 2002 و فيلم هندى 2005 عموما كل ده ملوش علاقه لان العدد ده انتاج 2001 , لكن ما اظنش برضه ان هونج كونج و امريكا و الهند سرقوا فكرة خالد توفيق ...اعتقد -و ليست لى اى ادلة حتى الان- ان هناك مصدر اقدم للقصة و حبكتها
ملاحظة اخيرة ملهاش دعوه بالقصه , تعليمات دكاترة الطوارئ و التجميل الجديدة بتمنع القاء قلويات على الحروق الحمضية لانها ممكن تتسبب فى حروق اسوء , فبلاش حد ينفذ النصيحة دى من الرواية لانها اتغيرت
انا عموما مش من متابعين خالد توفيق الدائمين عموما و لسلسلة سافارى خاصه , بل ان قراءة الكتاب ده كانت تزكية من احد اصدقائى لاقامة سلام دائم مع النوع ده من الادب
و لن استطيع احصاء نظرات الدهشة من اصدقائى انى مش من متابعين سافارى لمجرد علمهم ان دراستى فى المجال الطبى و ارى ان فى ذلك شئ من المبالغة -حسب ما قرأت- فالكتاب ليس
House M.D ولا grey`s anatomy
يعنى
و الان فهمت سبب تعلق اصدقائى بالسلسلة فهى "تتميز" بسرعه الايقاع فهى ببساطة خالية من الملل و طريقة النقل السريعه بين الفصول و هو التكنيك ذاته الذى استخدمه لاحقا فى رواياته الاكبر زى السنجة و اليوتوبيا
لكن الجزء اللافت هو قطعا النهاية و هنا سأخفى جزء من الريفيو حتى لا "احرق" الاحداث لمن لم يمر على القصه من قبل
اعتمد احمد خالد توفيق هنا على حبكة نقل القرنية الذى نقلت بدورها ذكريات المتوفى
الحبكة ذاتها ليس بالغة الحداثة فلعلك تتذكر ليلى مراد لما عملت فى الفيلم عملية نقل "قلب" فبقيت تحب واحد تانى
و فيلم الطبيب النفسى اللى عمل عملية "نقل ذراع" من سفاح متوفى فتحول اليد الى القتل دون اخد الاذن من مالكها الجديد
عموما انا اتفاجئت انى شفت النهاية دى قبل كده فى فيلم لجسيكا البا لكن طبعا الفيلم ده اكيد مش مصدر القصه لان انتاجه جديد نسبيا 2008 , مع شوية بحث لقيت فى فيلم انتاج هونج كونج 2002 و فيلم هندى 2005 عموما كل ده ملوش علاقه لان العدد ده انتاج 2001 , لكن ما اظنش برضه ان هونج كونج و امريكا و الهند سرقوا فكرة خالد توفيق ...اعتقد -و ليست لى اى ادلة حتى الان- ان هناك مصدر اقدم للقصة و حبكتها
ملاحظة اخيرة ملهاش دعوه بالقصه , تعليمات دكاترة الطوارئ و التجميل الجديدة بتمنع القاء قلويات على الحروق الحمضية لانها ممكن تتسبب فى حروق اسوء , فبلاش حد ينفذ النصيحة دى من الرواية لانها اتغيرت
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....