مصر بين الدولة الدينية والدولة العلمانية
by محمد الغزالى , مأمون الهضيبي, محمد عمارة, فرج فودة, محمد خلف الله
من المقدمه استشعرت العدائيه و عدم الحياديه و عدم التوازن فببساطه اى جمله للاتجاه المدنى تختم بعلامه تعجب بينما تتنتهى اى جمله للاتجاه الدينى بنقطه او الجمهور يثور الله اكبر
و لكنى لا استطيع ان اقدم الكتاب او انتقده الا اذا اوضحت رأيى اولا فى المناظرات عموما و قد تصدم برأيى لكنه عموما رأيى و ان جاء خاطئا ...جميع المناظرات سواء دينيه او سياسيه هى وسيله انيقه و شيك لل"ردح" ايوه ردح...مجرد طرفين بيشتموا بعض بشكل شيك و الجمهور بدائى كجمهور اهل اثينا عندما يشاهد رجلات يتقاتلان حتى الموت فالغايه هنا ليست الاقناع او حتى توضيح اى الفريقين صحيح لان الطرفان لهم اراء مسبقه و الجمهور كذلك فهو اقصى ما يريده هو انتصار رأيه باى شكل و يا حبذا لو كان الشكل وحشى و قاسى فهى مناقشه بيزناطيه عقيمه...وهذا رأيى
اما عن الكتاب نفسه فانا مستغربه من تاريخ تلك المناقشه فالتاريخ فى عز شغل الحزب الوطنى و بالتالى فببساطه نقاش المدنيه و الاسلاميه كان بالظبط كنقاش اهل بيزنطه اذا كان الملائكه رجال ام نساء و العدو على الباب فالطرفان كان يتنزعان و الحزب الوطنى ينهش فى لحم البلد فاى بلد يتحدثوا عنها اصلا و البلد فى ذاك الوقت اى عام 1992 كان تقريبا محتله ؟؟!!!!!!بصفوت الشريف و الشله
by محمد الغزالى , مأمون الهضيبي, محمد عمارة, فرج فودة, محمد خلف الله
من المقدمه استشعرت العدائيه و عدم الحياديه و عدم التوازن فببساطه اى جمله للاتجاه المدنى تختم بعلامه تعجب بينما تتنتهى اى جمله للاتجاه الدينى بنقطه او الجمهور يثور الله اكبر
و لكنى لا استطيع ان اقدم الكتاب او انتقده الا اذا اوضحت رأيى اولا فى المناظرات عموما و قد تصدم برأيى لكنه عموما رأيى و ان جاء خاطئا ...جميع المناظرات سواء دينيه او سياسيه هى وسيله انيقه و شيك لل"ردح" ايوه ردح...مجرد طرفين بيشتموا بعض بشكل شيك و الجمهور بدائى كجمهور اهل اثينا عندما يشاهد رجلات يتقاتلان حتى الموت فالغايه هنا ليست الاقناع او حتى توضيح اى الفريقين صحيح لان الطرفان لهم اراء مسبقه و الجمهور كذلك فهو اقصى ما يريده هو انتصار رأيه باى شكل و يا حبذا لو كان الشكل وحشى و قاسى فهى مناقشه بيزناطيه عقيمه...وهذا رأيى
اما عن الكتاب نفسه فانا مستغربه من تاريخ تلك المناقشه فالتاريخ فى عز شغل الحزب الوطنى و بالتالى فببساطه نقاش المدنيه و الاسلاميه كان بالظبط كنقاش اهل بيزنطه اذا كان الملائكه رجال ام نساء و العدو على الباب فالطرفان كان يتنزعان و الحزب الوطنى ينهش فى لحم البلد فاى بلد يتحدثوا عنها اصلا و البلد فى ذاك الوقت اى عام 1992 كان تقريبا محتله ؟؟!!!!!!بصفوت الشريف و الشله
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....