طب الوضع الحالى بيقول لنا ان الكلام عن فرحة العيد بقى اكليشية ، و الكلام عن اكتئاب العيد بقى اكليشية اكتر
التاج فى صورة الخروف مبتذل ، و الكلام عن اننا مش عايزين حد يعمل لنا تاج مبتذل ، و الكلام عن جبر الخواطر و التريقة على الناس اللى مش عايزين حد يعمل لهم تاج مبتذل اكتر و اكتر
الهرى عن الترمس و اللحمة و التحرش و افلام العيد و فاطمة ناعوت و العيدية بقى غير محتمل
اممممم و فى ظل الظروف الغريبة دى تظل اسئلة وجودية غير مجاب عليها اهمها:
الشربخ و الزربو قولى دول معناهم ايه؟
طب نعمل ايه يا سيادنا نسرق ولا نبيع بودرة؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....