Dina Nabil's review Jul 10, 14
3 of 5 stars
Read in March, 2014
البطل الاول هو المكان و ربما يمارس الزمن التانى اما الشخصيات فبكل تفاصيلها لا تتعدى عن الثانوية ، فالمدينة تختلف من الاربعينات الى الخمسينات الى سبعينات السادات لكن البشر لا يختلفون دون فة فى الاسماء
رحلة الثائر البائس هى ذاتها فى كل زمن و قصه البنت الحالمة بمستقبل غريب رغم ما تعلمه و تتوقعه من ضباب رمادى فى هذا المستقبل الغامض ، و دايما هناك الناس ممن لا يحلمون فى كل زمن بالستر ليس اكثر
ثائر لا يقدم سوى حلم و امل ولا يتلقى-فى كل العصور-الا كل خيبة و ضياع
ثائر يتخيل ان المجتمع سيقف و لو قليلا مفكرا فى مصيره الا انه يتفاجأ فى كل مره ان الكل يكمل طريقه فى بساطة متجاهلا بؤس من حارب من اجله
يستشف قارئ الاجزاء السابقة روائح شخصيات الماضى لتكمل حكاية رشدى و كاميليا و تسمع عن عم حمزة ليرجع لك نوستالجيا لا احد ينام فى الاسكندرية
3 of 5 stars
Read in March, 2014
البطل الاول هو المكان و ربما يمارس الزمن التانى اما الشخصيات فبكل تفاصيلها لا تتعدى عن الثانوية ، فالمدينة تختلف من الاربعينات الى الخمسينات الى سبعينات السادات لكن البشر لا يختلفون دون فة فى الاسماء
رحلة الثائر البائس هى ذاتها فى كل زمن و قصه البنت الحالمة بمستقبل غريب رغم ما تعلمه و تتوقعه من ضباب رمادى فى هذا المستقبل الغامض ، و دايما هناك الناس ممن لا يحلمون فى كل زمن بالستر ليس اكثر
ثائر لا يقدم سوى حلم و امل ولا يتلقى-فى كل العصور-الا كل خيبة و ضياع
ثائر يتخيل ان المجتمع سيقف و لو قليلا مفكرا فى مصيره الا انه يتفاجأ فى كل مره ان الكل يكمل طريقه فى بساطة متجاهلا بؤس من حارب من اجله
يستشف قارئ الاجزاء السابقة روائح شخصيات الماضى لتكمل حكاية رشدى و كاميليا و تسمع عن عم حمزة ليرجع لك نوستالجيا لا احد ينام فى الاسكندرية
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....