تغريبة بنى هلال الكبرى by مجهول
تغريبة بنى هلال الكبرى
by مجهول
31845810
Dina Nabil's review Jul 10, 14 · edit
5 of 5 stars
Read in July, 2014
(مصر فى تغريبة بنى هلال الكبرى)
الاسطورة -او التغريبة يعنى- بتقول ان جيش بنى هلال كان عباره عن 4 جيوش و كل واحد منهم مكون من 90 الف مقاتل ده غير عدد العبيد و الستات و العيال و الشيوخ و انهم فى طريقهم للتونس للاستيطان فيها بعد ما نجد نشفت من الماء و الزرع , و اتفق ان فى طريقهم الطويل هيحاربوا تقريبا كل مملكه عدوا عليها -باستثناء مكة و القدس- و هيكسبوا "طبعا" كل الحروب ان مكنش بمقدرة ابو زيد الهلالى يبقى بمقدرة الامير دياب
مصر بقى بتجى فى التغريبة على انها مكونه من 4 ممالك على كل منها ملك مختلف و جيش مختلف و بنى هلال هيحاربوا كل جزء منها على حدى
المملكة الاولى هى العريش المصرية -خلى بالك من البعد الهام فى ذكر مصريه العريش حتى فى الزمن السحيق ده و خلى فى دماغك دور كتب التراث و المخطوطات فى قضية تحكيم طابا- و على رأسها الملك البردويل و على حسب القصه ده كان مجوسى يعبد النار و ده فى اخر الحرب هيقطع ابو زيد راسه و لسانه
المملكة التانية هى الاسكندرية و على رأسها ابن عجاجة و ده فى اخر الحرب هيقتله الزغبى دياب
المملكة التالتة هى القاهرة و يحكمها بجيشه الملك الفرمند و ده اتحارب بالخديعه لما دخل ابو زيد قصره متنكر فى هيئة بهلوان و معاه 40 اميره هلالية كل واحدة معاها صندوق حرير مستخبى تحته فارس و هيبنج ابو زيد الامير و يطلع الفرسان و يسرقوا القصر و هو نايم و دى المملكة الوحيدة -فى التغريبة الطويلة كلها- اللى هيرفض الهلالية سبى اهلها او اخد شئ من مالها و ده خشية من مقابر الاولياء و مقام العلماء المسلمين فيها و الامير حسن الهلالى -امير الهلالية الكبير- هيبنى فيها جامع كبير باسمه حسب القصه
اما الرابعه فهى الصعيد و على رأسها الماضى بن مقرب و ده مش هيحارب ولا يتحارب لانه كان قريب الهلالية فهيسمح لهم يعيشوا براحتهم و كمان هيتجوز منهم كنوع من النسب المقوى للعلاقة
لاحظ كمان ان القصه بتتناول الممالك الاربعه كبلد واحدة باجزاء مختلفة , يعنى هى كلها مصر انما مقسمة اداريا , زى ما عدوا على سوريا و حاربوا حلب و حمص و حماه كممالك مختلفة
تغريبة بنى هلال الكبرى
by مجهول
31845810
Dina Nabil's review Jul 10, 14 · edit
5 of 5 stars
Read in July, 2014
(مصر فى تغريبة بنى هلال الكبرى)
الاسطورة -او التغريبة يعنى- بتقول ان جيش بنى هلال كان عباره عن 4 جيوش و كل واحد منهم مكون من 90 الف مقاتل ده غير عدد العبيد و الستات و العيال و الشيوخ و انهم فى طريقهم للتونس للاستيطان فيها بعد ما نجد نشفت من الماء و الزرع , و اتفق ان فى طريقهم الطويل هيحاربوا تقريبا كل مملكه عدوا عليها -باستثناء مكة و القدس- و هيكسبوا "طبعا" كل الحروب ان مكنش بمقدرة ابو زيد الهلالى يبقى بمقدرة الامير دياب
مصر بقى بتجى فى التغريبة على انها مكونه من 4 ممالك على كل منها ملك مختلف و جيش مختلف و بنى هلال هيحاربوا كل جزء منها على حدى
المملكة الاولى هى العريش المصرية -خلى بالك من البعد الهام فى ذكر مصريه العريش حتى فى الزمن السحيق ده و خلى فى دماغك دور كتب التراث و المخطوطات فى قضية تحكيم طابا- و على رأسها الملك البردويل و على حسب القصه ده كان مجوسى يعبد النار و ده فى اخر الحرب هيقطع ابو زيد راسه و لسانه
المملكة التانية هى الاسكندرية و على رأسها ابن عجاجة و ده فى اخر الحرب هيقتله الزغبى دياب
المملكة التالتة هى القاهرة و يحكمها بجيشه الملك الفرمند و ده اتحارب بالخديعه لما دخل ابو زيد قصره متنكر فى هيئة بهلوان و معاه 40 اميره هلالية كل واحدة معاها صندوق حرير مستخبى تحته فارس و هيبنج ابو زيد الامير و يطلع الفرسان و يسرقوا القصر و هو نايم و دى المملكة الوحيدة -فى التغريبة الطويلة كلها- اللى هيرفض الهلالية سبى اهلها او اخد شئ من مالها و ده خشية من مقابر الاولياء و مقام العلماء المسلمين فيها و الامير حسن الهلالى -امير الهلالية الكبير- هيبنى فيها جامع كبير باسمه حسب القصه
اما الرابعه فهى الصعيد و على رأسها الماضى بن مقرب و ده مش هيحارب ولا يتحارب لانه كان قريب الهلالية فهيسمح لهم يعيشوا براحتهم و كمان هيتجوز منهم كنوع من النسب المقوى للعلاقة
لاحظ كمان ان القصه بتتناول الممالك الاربعه كبلد واحدة باجزاء مختلفة , يعنى هى كلها مصر انما مقسمة اداريا , زى ما عدوا على سوريا و حاربوا حلب و حمص و حماه كممالك مختلفة
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....