كان يا ما كان , كان فى قائد مغوار اسمه
"الملك الناصر أبو المظفر صلاح الدين والدنيا يوسف بن أيوب بن شاذي بن مروان بن يعقوب الدُويني التكريتي" المعروف اعلاميا ب صلاح الدين الايوبى
القائد المغوار عمل حاجات كتير , معظم الناس شايفه انها حلوة و ميه ميه و شوية ناس شايفها وحشة كلها و ناس تالته شايفين انه بشر يمشى فى الاسواق و بيعمل حاجات كويسه و حاجات لا
المهم ما اطولش عليك سيبك من اللى عمله فى حياته كلها خليك فى اخر قرار اخده , الله يرحمه خاف على عياله من الخناق اللى ياما قطع ملوك و دول فقرر انه هو اللى "يقطعها" و يدى كل واحد حته فى ايده
فقسم لابنه الأفضل نور الدين علي دمشق , العزيز عثمان ابنه التانى على مصر ، وإمارة حلب لابنه الظاهر غازي غياث الدين، و الكرك والشوبك وبلاد جعبر لأخوه العادل، وحماة لابن أخيه محمد بن تقي الدين عمر، وحمص والرحبة لحفيد عمه شيركوه ، واليمن ل ظهير الدين سيف الإسلام طغتكين بن أيوب أخي صلاح الدين.
طيب اهو قسمها...نفعت فى حاجة؟ طبعا لا , الاخوات مسكوا فى بعض و شبعوا فى بعض شتيمة و حرب و حاول العم انه يوفق بينهم و مره ينجح و مره يفشل و اللذيذ ان من ضمن خناقتهم خلاف ضخم على مين فيهم اللى يحكم بيت المقدس -اللى كان لسه متحرر جديد- , احم احم و حصلت حادثة تاريخية لاحقة "سخيفة" للغاية لما اتفقوا خلفاء صلاح الدين اللى فى الشام مع الصليبين نفسهم انهم يخلصوهم من اعدائهم -الاخوة و ابناء العمومة- مقابل مفاتيح القدس ذاته
نستخلص من الحدوته دى شوية حاجات منها ان يخلق من ضهر العالم تيت , و الاهم ان القائد الرائع مش اللى يقود بس لكن اللى يعلم اللى تحت ايده يمشوا من غيره
"الملك الناصر أبو المظفر صلاح الدين والدنيا يوسف بن أيوب بن شاذي بن مروان بن يعقوب الدُويني التكريتي" المعروف اعلاميا ب صلاح الدين الايوبى
القائد المغوار عمل حاجات كتير , معظم الناس شايفه انها حلوة و ميه ميه و شوية ناس شايفها وحشة كلها و ناس تالته شايفين انه بشر يمشى فى الاسواق و بيعمل حاجات كويسه و حاجات لا
المهم ما اطولش عليك سيبك من اللى عمله فى حياته كلها خليك فى اخر قرار اخده , الله يرحمه خاف على عياله من الخناق اللى ياما قطع ملوك و دول فقرر انه هو اللى "يقطعها" و يدى كل واحد حته فى ايده
فقسم لابنه الأفضل نور الدين علي دمشق , العزيز عثمان ابنه التانى على مصر ، وإمارة حلب لابنه الظاهر غازي غياث الدين، و الكرك والشوبك وبلاد جعبر لأخوه العادل، وحماة لابن أخيه محمد بن تقي الدين عمر، وحمص والرحبة لحفيد عمه شيركوه ، واليمن ل ظهير الدين سيف الإسلام طغتكين بن أيوب أخي صلاح الدين.
طيب اهو قسمها...نفعت فى حاجة؟ طبعا لا , الاخوات مسكوا فى بعض و شبعوا فى بعض شتيمة و حرب و حاول العم انه يوفق بينهم و مره ينجح و مره يفشل و اللذيذ ان من ضمن خناقتهم خلاف ضخم على مين فيهم اللى يحكم بيت المقدس -اللى كان لسه متحرر جديد- , احم احم و حصلت حادثة تاريخية لاحقة "سخيفة" للغاية لما اتفقوا خلفاء صلاح الدين اللى فى الشام مع الصليبين نفسهم انهم يخلصوهم من اعدائهم -الاخوة و ابناء العمومة- مقابل مفاتيح القدس ذاته
نستخلص من الحدوته دى شوية حاجات منها ان يخلق من ضهر العالم تيت , و الاهم ان القائد الرائع مش اللى يقود بس لكن اللى يعلم اللى تحت ايده يمشوا من غيره
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....