كان ياما كان كان فى ولد مصرى اسمه "أمنمحتب الرابع" ابوه سماه كده , يا دوبك وصل 12 سنه قالوا له اتفضل احكم و ابقى الفرعون ,قعد 4 سنين و هو مصرى زى المصريين بيعبد امون و مريح دماغه.... لما وصل 16 سنه طقت فى دماغه يعمل دين جديد و يدعو ل اتون الاله الموحد الاول فى حضارات الشرق المدونة
لحد كده القصة تقليدية و سمعنا عنها كتير , الفرعون الصغير هيهد المعابد العادية و يسرح الرهبان و -و يوصل بيه الامر انه يشيل رسوم امون من على جدران قبر ابوه- و "يدعو" او "يجبر" الناس على الدين الجديد اختار التعبير اللى يريحك
اعتقد انه كان ممكن ينجو بيها لولا التصرفات "السياسية" اللى هيعملها بناء على دينه الجديد ... لان اتون اله سلام و محبه ولانه اله عام مش اله مصرى محلى زى العادة بياخد عم اخناتون قرارات مختلفة اهمها التالى:
بلاد الشام بيحكمها ناس مواليه لمصر و حواليهم دويلات تانية معادية , فلما يطلبوا معونة عسكريه منا يرفض الفرعون الصغير و يقول فيما معناه ان خسارة جزء من الامبراطورية المصريه اهون عنده من انه يدخل حرب "ظالمة" يزعل بيه اتون
اتفقوا قادة الجيش مع الرهبان و خلعوا عم اخناتون و بوظوا مدينته اللى ذل انفاس الناس بيها -ذكر ان حيطان بيوت العمال اللى بنوا لاخناتون مدينته اللى بيحلم بيها تعبدات لامون- الجميل انه المفروض -على الاقل رسميا- لم يقتل بل انتقل لبيت صيفى معزز مكرم ده لا يمنع انه هيموت من الغم فى فترة بسيطة
طريقة الانتقام منه كانت جديرة بالدراسة , لانه زى ما قلت لم يقتل و لان جثمانه مدفون بطريقة لائقة و محنط فى وادى الملوك , الانتقام انه اتنزع من على التابوت بتاعه اسمه لان حسب عقيدة امون نزع اسم المتوفى يخلى روحه هائمة فى الاخره و ميعرفش يرجع للخلود
نتعلم من حياة الحاج أمنمحتب شوية حاجات : الدين مش بالعافية و عمره ما اتفرض على الناس من فوق , تدين زى ما تحب بس ابعد عن الحدود المصرية , بالحب وحده انت ملك عليا
لحد كده القصة تقليدية و سمعنا عنها كتير , الفرعون الصغير هيهد المعابد العادية و يسرح الرهبان و -و يوصل بيه الامر انه يشيل رسوم امون من على جدران قبر ابوه- و "يدعو" او "يجبر" الناس على الدين الجديد اختار التعبير اللى يريحك
اعتقد انه كان ممكن ينجو بيها لولا التصرفات "السياسية" اللى هيعملها بناء على دينه الجديد ... لان اتون اله سلام و محبه ولانه اله عام مش اله مصرى محلى زى العادة بياخد عم اخناتون قرارات مختلفة اهمها التالى:
بلاد الشام بيحكمها ناس مواليه لمصر و حواليهم دويلات تانية معادية , فلما يطلبوا معونة عسكريه منا يرفض الفرعون الصغير و يقول فيما معناه ان خسارة جزء من الامبراطورية المصريه اهون عنده من انه يدخل حرب "ظالمة" يزعل بيه اتون
اتفقوا قادة الجيش مع الرهبان و خلعوا عم اخناتون و بوظوا مدينته اللى ذل انفاس الناس بيها -ذكر ان حيطان بيوت العمال اللى بنوا لاخناتون مدينته اللى بيحلم بيها تعبدات لامون- الجميل انه المفروض -على الاقل رسميا- لم يقتل بل انتقل لبيت صيفى معزز مكرم ده لا يمنع انه هيموت من الغم فى فترة بسيطة
طريقة الانتقام منه كانت جديرة بالدراسة , لانه زى ما قلت لم يقتل و لان جثمانه مدفون بطريقة لائقة و محنط فى وادى الملوك , الانتقام انه اتنزع من على التابوت بتاعه اسمه لان حسب عقيدة امون نزع اسم المتوفى يخلى روحه هائمة فى الاخره و ميعرفش يرجع للخلود
نتعلم من حياة الحاج أمنمحتب شوية حاجات : الدين مش بالعافية و عمره ما اتفرض على الناس من فوق , تدين زى ما تحب بس ابعد عن الحدود المصرية , بالحب وحده انت ملك عليا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....