كوكب عنبر تأليف محمد ربيع
168 صفحة
نشر: الكتب خان
فازت رواية كوكب عنبر بجائزة ساويرس الثقافية، أفضل عمل روائي لشباب الكتّاب، لعام 2011
قالوا قديما ان اروع الكتب هى من تتحدث عن الكتب ذاتها , فى موقفنا اليوم فليس مجرد كتاب اخر عن الكتب بل رواية مفعمة بالخيال و الابتكار و موضوعها ببساطة هو الكتب
فى اعماله الاولى يبدع محمد ربيع فى خلق عالم واقعى/خيالى فى نفس الوقت , يملك اى قارئ ذلك الاحساس بالعالم الموازى حين تطأ قدميه مكتبة عامة و كأنك بمجرد دخولها تولج قوقعة خاصه منفصلة تماما عن ضوضاء الشارع و مشاكل حياتك اليومية , ربما هى قدرة خاصه للمطبوعات فهى تتحدث حتى فى صمتها
و لكن "كوكب عنبر" ليست كأى مكتبة عامة عادية بل تمتلك ذاك السر الذى يجعل منها مقصد مغناطيسى لكل زائر ليدور فى فلكها ربما الى الابد و لن يستطيع التحرر من متعه العشوائية و اللا نظام المطلق
لكن ما خفض التقييم قليلا انها اولا اقصر من اللازم و ثانيا ان الاستفاضة فى بعض الاجزاء و التعجل فى البعض الاخر افسد جزء من الحالة العامة
ربما هى الظروف "الغير تقليدية" لقراءتى لها لكن متعتى بالرواية عظيمة
قريت جزء كبير منها فى "الجيم" و انا بلعب
بغض النظر ان 90% من الناس اللى كانت فى الجيم سابت اللى فى ايدها و راحت تتفرج على الكائن العجيب اللى بيقرا كتاب ورق و هو على العجلة....لكن ممتعه و مستواها احسن مما تخيلت و تعدت توقعاتى "المنخفضة" عن ابداعات الشباب الأدبية
168 صفحة
نشر: الكتب خان
فازت رواية كوكب عنبر بجائزة ساويرس الثقافية، أفضل عمل روائي لشباب الكتّاب، لعام 2011
قالوا قديما ان اروع الكتب هى من تتحدث عن الكتب ذاتها , فى موقفنا اليوم فليس مجرد كتاب اخر عن الكتب بل رواية مفعمة بالخيال و الابتكار و موضوعها ببساطة هو الكتب
فى اعماله الاولى يبدع محمد ربيع فى خلق عالم واقعى/خيالى فى نفس الوقت , يملك اى قارئ ذلك الاحساس بالعالم الموازى حين تطأ قدميه مكتبة عامة و كأنك بمجرد دخولها تولج قوقعة خاصه منفصلة تماما عن ضوضاء الشارع و مشاكل حياتك اليومية , ربما هى قدرة خاصه للمطبوعات فهى تتحدث حتى فى صمتها
و لكن "كوكب عنبر" ليست كأى مكتبة عامة عادية بل تمتلك ذاك السر الذى يجعل منها مقصد مغناطيسى لكل زائر ليدور فى فلكها ربما الى الابد و لن يستطيع التحرر من متعه العشوائية و اللا نظام المطلق
لكن ما خفض التقييم قليلا انها اولا اقصر من اللازم و ثانيا ان الاستفاضة فى بعض الاجزاء و التعجل فى البعض الاخر افسد جزء من الحالة العامة
ربما هى الظروف "الغير تقليدية" لقراءتى لها لكن متعتى بالرواية عظيمة
قريت جزء كبير منها فى "الجيم" و انا بلعب
بغض النظر ان 90% من الناس اللى كانت فى الجيم سابت اللى فى ايدها و راحت تتفرج على الكائن العجيب اللى بيقرا كتاب ورق و هو على العجلة....لكن ممتعه و مستواها احسن مما تخيلت و تعدت توقعاتى "المنخفضة" عن ابداعات الشباب الأدبية
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....