من كام يوم حضرت فرح...بغض النظر ان ماما "اجبرتنى" على لبس فستان قهرا لا و اتمت المأساه بجزمه كعب 12 سم....لكنى تمسك بنضارتى الطبيه الضخمه و رفضت كل الضغوط اللى عايزانى البس نضاره النظر الصغيره لاكمال الاناقه
كان الفرح فى رأيى اوفر شويه و اتفقعت من تحويل العروسه من مفهوم ال"برايد" الى النوع المصرى الا و هو عروسه حلاوه مكياج تقيل و حجاب على رأسها و رقص للصبح من كل العيله المحجبات برضه...ده غير ان الجوازه نفسها مجرد ولد خايف يكبر قرر يتجوز بنت بيضا مربربه و خلاص ...و اهو فرحه و انجاز فى السريع
خرجت من الفرح بتهادى بفستانى البمبى و انا بدندن اغنيه زياد الرحبانى بلا و لا شى...دندنه خفيفه فى محاولة للرجوع من حاله "الماديه الجشعه" و "الرأسماليه المتوحشه" الى جنه "الحب اليسارى" و فى وسط الدندنه الحلوه دى حصل موقف سخيف
و مشيت جنبى صاحبه ماما و انا بدندن " بلا مالنسوان تحيّك "...كل اللى سمعته الست كان لفظ "نسوان" ...لقيت على وشها حته تعبير !!!!... الدكتوره -اللى مفروض انها انا- بتقول الفاظ بذيئه
حاول بقى تشرح للصبح مين زياد و خلفيات الاغنيه...شوف مين يسمع؟؟
2 التعليقات:
:D
ههههههههههههههههههههه
معلش اخنلاف مصطلحات
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....