حاولت فاتحة مرشيد ادخالنا فى عالم الابداع و الالهام و غزل الادب و الفن من خيوط اشعة الشمس الذهبية....حسنا لقد حاولت , لكن هل وصلت لما رسمته لنفسها و ما هيأتنا له؟؟ اعتقد ان اجابتى هى ببساطة : لا
رأيى ان فاتحة انزلقت بعيدا عن المسار و ادخلت روايتها فى دوامة قصص المسلسلات العربى فى سلسلة طويلة من الخيانة و العلاقات المتشابكة بالاضافة لقدر كبير -و غير محتمل احيانا- من التفاصيل الجنسية غير الضرورية ...و ربطت عن وعى او دون وعى الفن بالانحلال الاخلاقى احيانا و بالخيانة احيانا و بالدعارة احيانا اخرى
لكن تميز الرواية لغة سرد ممتعه بالقطع و تحوى كم هائل من الاقتباسات
عموما رأيى انه فكرة جيدة افسدها التنفيذ
0 التعليقات:
إرسال تعليق
حلو؟؟ وحش؟؟ طب ساكت ليه ما تقول....